Not known Details About ضغوط الحياة اليومية
Not known Details About ضغوط الحياة اليومية
Blog Article
محاولة مواجهة القلق، والخوف، والاضطراب، وذلك من خلال زيادة الثقة بالنفس، والحصول على ساعات من الراحة والاسترخاء.
واستعرض موقع "فراوين" الألماني مجموعة من الخطوات التي تقلل من حدة الضغوط العصبية التي تحيط بنا في كل مكان ومنها:
تختلف المتغيرات اليومية التي يواجهها الناس في حياتهم، وتنشأ عن هذه التغيرات ضغوطات مختلفة تسببها العديد من البيئات الخاصة التي يشكل كل منها سببًا لتكوين ضغط خاص في حياة الإنسان، ومن أهم ضغوطات الحياة ما يلي:
تتجسد مخاطر عدم التعامل المثالي مع ضغوطات الحياة في تكوين تأثير سلبي على الحالة النفسية للأشخاص، والتأثير على الصحة العامة، وإصابة الإنسان بالفزع والارتباك مما يجعله أكثر عرضة للخطأ والخطر، وفي هذا المقال سنتناول طرق التعامل مع ضغوطات الحياة.
الاسترخاء من خلال الأنشطة الإبداعية: إذا كنتِ تجدين الراحة في الهوايات الإبداعية مثل الرسم، الكتابة، أو حتى الطهي، فلا تترددي في استغلال هذه الأنشطة كوسيلة للاسترخاء.
هل تتعامل حاليًا مع الضغوطات بطريقة صحية؟ إذا كانت آليات التأقلم الحالية غير صحية، فأنت تزيد المشكلة أكثر تعقيدًا، فمن الممكن أن تشمل طريقة تعاملك مع الضغوطات بالطرق الغير الصحية، مثلًا: تناول حبوب كمهدئات، والتدخين، والإفراط في تناول الطعام، ومشاهدة الكثير من التلفاز، وإحباط الآخرين من الإحباط.
لمتابعة قراءة هذا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني
واحدة من أفضل مسكنات الضغوطات نون النفسية المدروسة هي “تقنية الاسترخاء” والتي وصفها أحد المتميزين في الطب، بأن جمال هذه التقنية هو أنها لا تتطلب وضعًا أو مكانًا خاصًا، على سبيل المثال، إذا واجهتك مشكلة في حركة المرور، أو إذا كنت تواجه مشكلة في النوم، فيمكنك القيام بذلك مباشرة، وإليك الطريقة:
توزيع الأعباء: تتمثل أولى خطوات الهدوء الداخلي بالاعتراف بأنه من غير الممكن القيام بكافة المهام مرة واحدة، فمن غير الممكن القيام بوظيفة جانبية في فصل الصيف والإعداد لمحاضرات العام الدراسي المقبل مع الاعتناء بالجَدة والخروج مع الأصدقاء.
تحسين العلاقات الأسرية والاجتماعية، فوجود علاقات جيدة مع الآخرين يعزز من الحالة النفسية والشعور بالرفاهية.
يُمكن للاستشاريين المتخصِّصين أو اختصاصيي المعالجة مساعدتك في تحديد مصادر التوتر ومعرفة أدوات جديدة للتأقلُم معه.
غيّر نمطك المعتاد. إذا كنت من محبي التنافُس في الركض، فيمكنك إلقاء نظرة على الخيارات الأخرى الأقل إثارة للمنافسة والتي يمكنها أن تساعد في تقليل شعورك بالتوتر، مثل تمارين البيلاتيز أو دروس اليوغا.
التأمُّل أثناء الحركة. بعد مبارة كرة مضرب سريعة، أو المشي أو الركض لفترة طويلة، أو سباحة عدد من اللفات في حمّام السباحة، كثيرًا ما تجد نفسك نسيت متاعب اليوم ولا تركز سوى على حركات جسمك.
تظهر الأبحاث أن العلاج النفسي عبر الإنترنت يمكن أن يساعد في تقليل الأعراض المرتبطة بالتوتر، مما يجعله خياراً فعالاً ومريحاً يتناسب مع حياتكِ اليومية.